#أخي_أنت_مني_مهما_تكن
أيها الغائبُ عني إنني ** علمَ اللهُ لمشتاقٌ إليكْ
فإذا هبَّ نسيمٌ طيبٌ ** أنا ذاكَ الوقتَ سلمتُ عليكْ
قال: كم كان في وصالهم من مسرَّةٍ! قلت: يحييها الذي أنشأها أول مرَّةٍ.
وإن عُدة المحبين في الغربات؛ موصولُ تذكارِ تدانٍ فات، ورجاءُ جوارٍ شافٍ آتٍ.