بيننا وبين الطواغيت -عربهم وعجمهم- دينٌ، وأعراضٌ، وأسرى، ودماءٌ، وأموالٌ، وحقوقٌ. لسنا عنها -بحول مولانا- ذاهلين، وعليها به -مليكًا مقتدرًا- نستعين.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
بيننا وبين الطواغيت -عربهم وعجمهم- دينٌ، وأعراضٌ، وأسرى، ودماءٌ، وأموالٌ، وحقوقٌ. لسنا عنها -بحول مولانا- ذاهلين، وعليها به -مليكًا مقتدرًا- نستعين.