حَسْبُ الشهداء راحةً عظيمةً؛ أنْ كُفُوا مؤنة الخواتيم.
أما نحن؛ فلا ندري متى نموت، ولا كيف نموت، ولا علَام نموت.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
حَسْبُ الشهداء راحةً عظيمةً؛ أنْ كُفُوا مؤنة الخواتيم.
أما نحن؛ فلا ندري متى نموت، ولا كيف نموت، ولا علَام نموت.