حَسْبُ الشهداء راحةً عظيمةً؛ أنْ

حَسْبُ الشهداء راحةً عظيمةً؛ أنْ كُفُوا مؤنة الخواتيم.

أما نحن؛ فلا ندري متى نموت، ولا كيف نموت، ولا علَام نموت.

أضف تعليق