من أحب أحدًا؛ فليشْحَذْ له هاتين من الله شِحَاذةً: مغفرةَ ذنبِه، وثباتَ قلبِه.
أما الذنوب؛ فإنها موجبات الحرمان والخذلان؛ حرمانَ الطاعة، وخذلانَ المعصية.
وأما القلوب؛ فإنها أسرع شيءٍ تقلبًا، تقلبها أعمالنا؛ مثاقيلُ ذرات الخير والشر.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
من أحب أحدًا؛ فليشْحَذْ له هاتين من الله شِحَاذةً: مغفرةَ ذنبِه، وثباتَ قلبِه.
أما الذنوب؛ فإنها موجبات الحرمان والخذلان؛ حرمانَ الطاعة، وخذلانَ المعصية.
وأما القلوب؛ فإنها أسرع شيءٍ تقلبًا، تقلبها أعمالنا؛ مثاقيلُ ذرات الخير والشر.