من أحب أحدًا؛ فليشْحَذْ له

من أحب أحدًا؛ فليشْحَذْ له هاتين من الله شِحَاذةً: مغفرةَ ذنبِه، وثباتَ قلبِه.

أما الذنوب؛ فإنها موجبات الحرمان والخذلان؛ حرمانَ الطاعة، وخذلانَ المعصية.

وأما القلوب؛ فإنها أسرع شيءٍ تقلبًا، تقلبها أعمالنا؛ مثاقيلُ ذرات الخير والشر.

أضف تعليق