تعس من قال: غلبان، تعس

تعس من قال: غلبان، تعس وانتكس، وإذا شِيك فلا انتقش.

كما لعنا بلعنة الله جنود أمراء مسلمين! أعانوهم -سلفًا- في رمي الكعبة ابتغاء المُلك؛ نلعن -اليوم- بلعنة الله جنود طواغيت، يعينونهم على دمائنا ابتغاء الكفر.

وإن حرمة دم مؤمنٍ واحدٍ! عند الله؛ أعظم من حرمة كعبته.

أضف تعليق