بل هذا أوان اعتبار دروسكِ

بل هذا أوان اعتبار دروسكِ يا حلب الشهباء.

تفريط المفرطين الدنس، وغلو الغلاة الأسود، وما بينهما من أسبابٍ.

أيها الكفر: هي لك جولةٌ، وللحق عليك دولةٌ.

اللهم أنت الحي حين ماتوا، القيوم كلما عجزوا؛ كن لهم وليًّا نصيرًا.

أضف تعليق