“المغالبات ثلاثة أنواعٍ:
فما كان معينًا على ما أمر الله به في قوله: “وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ”؛ جاز بجُعْلٍ وبغير جُعْلٍ.
وما كان مفضيًا إلى ما نهى الله عنه: كالنرد والشطرنج؛ فمنهيٌّ عنه بجُعْلٍ وبغير جُعْلٍ.
وما قد يكون فيه منفعةٌ بلا مضرةٍ راجحةٍ: كالمسابقة والمصارعة؛ جاز بلا جُعْلٍ”.
شيخ الإسلام ابن تيمة -رحمه الله- موجزًا مسألة المغالبات.