“هل من داعٍ فأستجيب له؟”؛ الآن يقول الله -تبارك فضله- هذا.
أسرانا يا حي يا قيوم، أسرانا يا أطيب الراحمين، أسرانا يا ذا الجلال والإكرام، أسرانا يا مولانا.
حتى تكتب لهم النجاة (أرغبَها وأطيبَها وأقربَها وأرحبَها وأعجبَها)؛ أغث لهْفانهم، وسكِّن ولْهانهم، واهدِ حيرانهم، وأيقظ غفلانهم، وواسِ وحشانهم، وأطعم جوعانهم، واروِ ظمآنهم، وقوِّ موتانهم.