صلَّى خالٌ لصديقي صلاة الظهر؛

صلَّى خالٌ لصديقي صلاة الظهر؛ فلما فرغ من صلاته مات.

لا أروع من هذه الخواتيم الحِسان؛ لكنها ليست عند الله بالمجَّان.

لعقولكم أن تحار ما تشاء؛ الصورة بحقٍّ مدهشةٌ! سيلقى الله مصليًّا.

يا عباد الله؛ أحبوا لقاء ربكم، وأعدوا لخواتيمكم، والله منانٌ عفوٌّ وهابٌ.

أضف تعليق