أخا المروءة والجمال؛ اثنان إذا كلماك في “الخاص”؛ فلا تفتح صفحتيهما، ولا تنظر إلى صورتيهما، مهما بلغ فضولك؛ رجلٌ يشكو لك ذنبًا يقترفه لتعينه على التوبة منه، والمرأة على كل حالٍ لها.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
أخا المروءة والجمال؛ اثنان إذا كلماك في “الخاص”؛ فلا تفتح صفحتيهما، ولا تنظر إلى صورتيهما، مهما بلغ فضولك؛ رجلٌ يشكو لك ذنبًا يقترفه لتعينه على التوبة منه، والمرأة على كل حالٍ لها.