أخا المروءة والجمال؛ اثنان إذا

أخا المروءة والجمال؛ اثنان إذا كلماك في “الخاص”؛ فلا تفتح صفحتيهما، ولا تنظر إلى صورتيهما، مهما بلغ فضولك؛ رجلٌ يشكو لك ذنبًا يقترفه لتعينه على التوبة منه، والمرأة على كل حالٍ لها.

أضف تعليق