قال: ألا ترى فلانًا من

قال: ألا ترى فلانًا من الإسلاميين صار علمانيًّا؟! قلت: قد كان غارقًا في الإرجاء (الفصل بين الاعتقاد والعمل)؛ فلا عجب أن يصير إلى العلمانية (الفصل بين الدين والحياة). الانفصام سيد الموقف.

أضف تعليق