#في_حياة_بيوت_المسلمين.
أن يكون الرجل لزوجه أبًا حيث تفتقر إلى ذلك؛ فاللهمَّ نعم، وأن تكون المرأة لزوجها أمًّا حيث يفتقر إلى ذلك؛ فاللهمَّ نعم، أما إجهاد أحدهما الآخر بهذا عامة الحياة -فتتعطل معاني الزوجية- فاللهمَّ لا.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
#في_حياة_بيوت_المسلمين.
أن يكون الرجل لزوجه أبًا حيث تفتقر إلى ذلك؛ فاللهمَّ نعم، وأن تكون المرأة لزوجها أمًّا حيث يفتقر إلى ذلك؛ فاللهمَّ نعم، أما إجهاد أحدهما الآخر بهذا عامة الحياة -فتتعطل معاني الزوجية- فاللهمَّ لا.