#في_حياة_بيوت_المسلمين. أن يكون الرجل لزوجه

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

أن يكون الرجل لزوجه أبًا حيث تفتقر إلى ذلك؛ فاللهمَّ نعم، وأن تكون المرأة لزوجها أمًّا حيث يفتقر إلى ذلك؛ فاللهمَّ نعم، أما إجهاد أحدهما الآخر بهذا عامة الحياة -فتتعطل معاني الزوجية- فاللهمَّ لا.

أضف تعليق