#في_حياة_بيوت_المسلمين. ذنبان لا طاقة لفؤادي

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

ذنبان لا طاقة لفؤادي بسماعهما؛ عقوق الوالدين وخيانة الأزواج، ولو كان العقوق رفعَ صوتٍ مرةً، وإنْ كانت الخيانة بذلَ حرفٍ واحدٍ؛ حتى لقد هممت أن أسأل الناس ألا يسألوني في شيءٍ منهما، لا سيما الثاني، لستُ بالذي يتكبر على عاصٍ في معصيته؛ بل أرجو رحمة الله ومعافاته لكل ذي خطيئةٍ وآفةٍ؛ لكنْ قد جعل الله لكل قلبٍ طاقةً، وإن قلبي أوهى وأوهن من ذلك؛ عصمنا مولانا أجمعين.

أضف تعليق