– غفر الله لعبدٍ سألني

– غفر الله لعبدٍ سألني إضافةً هنا فلم أفعل؛ بيد “مارك” لا بيدي، علم الله ما يصيب نفسي كلما قَصُرَتْ عن جواب مسلمٍ في شيءٍ وإنْ بإشارةٍ دون عبارةٍ، أو تلويحٍ دون تصريحٍ؛ في قلبي وربِّي.

– فوجئت بحذف الفايسبوك صداقة بعض الأحبة هنا ولم أفعل؛ كالأساتذة الكرام محمود توفيق وسعيد دويك وعبد الغفار العماوي، ولعله فعل في غيرهم ولا أدري، ذلك ولم أحذف صداقة سواهم.

– الذين حذفوا صداقتي من جيراني الأقدمين وإخواني الأقربين؛ حذرًا من البُعَداء البُغَضاء -لعنهم الله- هم في أوسع أمرهم وأَرْحَب عذرهم؛ وما يضيرنا بعضُ فَقْدٍ هنا ولنا في القلوب كلُّ وِجْدانٍ!

– من أضافني من صفحتين له؛ فليمنُن عليَّ متلطفًا بحذف إحداهما؛ إفساحًا لإضافة غيره من الأحبة، رضي الله تآخينا فيه غيبًا فشهادةً، وأنالنا ببركاته الحُسنى وزيادةً، إنكم إخوتي وإني أخوكم.

أضف تعليق