واغوثاه مقلِّبَ القلوب من الخزي

واغوثاه مقلِّبَ القلوب من الخزي والخذلان، واغوثاه مقلِّبَ القلوب من الفتن جميعًا.

اللهم إني أبرأ إليك من الإعجاب بثالوث الأزهر (شيخ الأزهر، والمفتي، ووزير الأوقاف) في شيءٍ؛ حتى ألقاك فيمن أجللتَهم عن القزامة وأحرزتَهم من الضلال، وأن أنعتهم -ناكصَ الدين والعقل والنخوة- بخيرٍ؛ ما داموا موالين للطاغوت فيما أظهرته -بعزتك ورحمتك- للصُمِّ العُمْي قبل السامعين البُصراء؛ من أنواع الإشراك بك في حكمك، وصنوف الزندقة في دينك، واستحلال الطغيان على عبادك، وألوان الفسق الشديد؛ فجرةً في ذلك جميعًا، ربنا وآتهم ضِعفين من العذاب بما فتنوا عبادك على اسمك واسم رسولك، كُهَّانًا يأخذون بأفئدة الناس عن سبيلك إذا أخذ الطواغيت بعقولهم وأجسادهم؛ لا إله إلا أنت.

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=776279902775283&id=100011798400498&utm_source=thearchive.me

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=665314177205190&id=100011798400498&utm_source=thearchive.me

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=644682795934995&id=100011798400498&utm_source=thearchive.me

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=642940889442519&id=100011798400498&utm_source=thearchive.me

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=627675224302419&id=100011798400498&utm_source=thearchive.me

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=423043734765570&id=100011798400498&utm_source=thearchive.me

أضف تعليق