ضِيق الصدر، وضَنك العِيشة، وسوء

ضِيق الصدر، وضَنك العِيشة، وسوء الخاتمة، وعذاب القبر، ودخول النار، وسَخط الرب.

ستةٌ لا يُعَرِّضك لها إلا ذنوبٌ بصَّرك الله بها، وأقدرك على التوبة منها، ولا يظلم ربك أحدًا.

ما يبطئ بك عن المتاب؛ وقد وعدك الغفور الرحيم عليه صدرًا منشرحًا، وحياةً طيبةً، وخاتمةً حسنةً، وأمانًا من عذاب القبر لنعيمٍ يملؤه، وزحزحةً عن النار لفوزٍ بالجنة، ورضوانًا منه أكبر!

يا صديقي؛ لن يدخل النار إلا أحمق، يا أخي؛ كن لبيبًا وهروِل إلى الله، يا حبيبي؛ استعن بالله يُعِنك.

أضف تعليق