أيُّكم أراد بسطةً في العلم

أيُّكم أراد بسطةً في العلم بالعربية؛ فليتابع هذا الأخ الكريم طاهر العلواني.

لم ألق أخي هذا من قبل؛ لكني أحبه في الله بما أظهر لي من خيره هنا.

زادني حبًّا لأخي حبُّه للشيخ الأوَّاه الحليم؛ مولانا أبي إسحاق الحويني.

اللهم اغفر لعبدك أبي إسحاق ما تقدم من ذنبه وما تأخر، ولطاهرٍ.

رب كم فرَّطت في فعل الخير؛ فاجبرني بشرف الدَّلالة على أهله.

أضف تعليق