مهما اقترفت المعاصي؛ فلا ترض

مهما اقترفت المعاصي؛ فلا ترض بها.

سخطك على سيئاتك حسنةٌ تدنيك من رضوان الله.

لعل بغضك خطيئتك وأنت تكسِبها؛ يكون سببًا لتحبُّب الله إليك بمَتابٍ.

تبارك من يرضى من عبده شيئًا بين رُكام مساخطه!

أشدُّ عقابٍ على تكرار ذنبك رضاك به.

أضف تعليق