أذا يومٌ أعجب الزُّراع فأغاظ

أذا يومٌ أعجب الزُّراع فأغاظ الكفار؛ أم أغاظ الكفار فأعجب الزُّراع!

مرحبًا بكل إثخانٍ في عدو الله وعدونا ومربحًا، وإلى الله المرامي والإيالات.

“هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّآءُ رَبَّهُ”؛ الآن فابتهلوا لكل مستذَلٍّ بالعز الداهم.

“لَا تَرْكُضُواْ وَارْجِعُوآ إِلَىٰ مَآ أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ”؛ كيف بيومٍ أخلصَ أتمَّ!

ربُّنا الله المحمود بما لا أجزلَ منه، المَثنيُّ عليه بما لا أجملَ منه.

اللهم مِن صادق هذي الحقائق زدنا؛ إنا ورحمتِك أفقر خلقك إلى كل خيرك.

أضف تعليق