الله أعلم ما صلح من آمالنا وما لم.
كم أمنيةٍ لنا ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب!
إن الذين يوقنون بحكمة الله قابضًا باسطًا؛ هم فقهاء الحياة.
كثِّروا مطامعكم ممَّن خزائنه لا تنفد؛ لكن ما قُدِر عليكم منها فاحمدوا الله.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
الله أعلم ما صلح من آمالنا وما لم.
كم أمنيةٍ لنا ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب!
إن الذين يوقنون بحكمة الله قابضًا باسطًا؛ هم فقهاء الحياة.
كثِّروا مطامعكم ممَّن خزائنه لا تنفد؛ لكن ما قُدِر عليكم منها فاحمدوا الله.