الله أعلم ما صلح من

الله أعلم ما صلح من آمالنا وما لم.

كم أمنيةٍ لنا ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب!

إن الذين يوقنون بحكمة الله قابضًا باسطًا؛ هم فقهاء الحياة.

كثِّروا مطامعكم ممَّن خزائنه لا تنفد؛ لكن ما قُدِر عليكم منها فاحمدوا الله.

أضف تعليق