يا محب الله؛ لا باب لمولاك يُدخلك عليه طيبًا مطيبًا؛ كباب الذل والافتقار.
قال ابن تيمية رحمه الله: الرب -سبحانه- أكرمُ ما تكون عليه؛ أحوجُ ما تكون إليه.
إذا أصبحت بهذا فقيهًا؛ أمسيت عن الله في بلاءٍ قدَّره ليُحوجك إليه راضيًا.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
يا محب الله؛ لا باب لمولاك يُدخلك عليه طيبًا مطيبًا؛ كباب الذل والافتقار.
قال ابن تيمية رحمه الله: الرب -سبحانه- أكرمُ ما تكون عليه؛ أحوجُ ما تكون إليه.
إذا أصبحت بهذا فقيهًا؛ أمسيت عن الله في بلاءٍ قدَّره ليُحوجك إليه راضيًا.