ذلك الذنب التي تستشنعه من

ذلك الذنب التي تستشنعه من غيرك؛ اصدُق الله في رجاء العافية منه.

ما بين أحدنا وبين معصيةٍ لا تخطر على قلبه؛ سوى ساعة هوانٍ على الله.

قال الحسن البصري رحمه الله: “هانوا عليه فعصَوه، ولو عزُّوا عليه لعصمهم”.

أضف تعليق