عن ملعوني الروافض محرِّقي السُّنة؛

عن ملعوني الروافض محرِّقي السُّنة؛ تسألون حمزة!

هل على متن البسيطة عارفٌ بسُنن الله؛ لم يُكَبِّره بمِنَّته تكبيرًا!

ربِّ ما استزادتك جهنم منهم؛ فزدها، سَحْتًا بأيدينا، ثم عذِّبهم بها عذابًا نُكْرًا.

إنْ حمزة إلا واحدٌ من عبادٍ لله يلعنون بلعنة الله رافضة الزمان.

اللهم عليك بالآسِين عليهم؛ خزيًا وموتاتِ ذلةٍ وثبورًا.

أضف تعليق