أليس عجيبًا أن يكون بلاؤك بسبب ذنبٍ عرَّفك الله به، ثم لا تتركه، وتُلِح في الدعاء بالعافية! يا هذا؛ لا أعظم أسبابًا للبلايا من آثامك؛ فاقطعها بتوبةٍ نصوحٍ، ذلك حقُّ الأخذ بالأسباب، فإن أبطأت بما يحب الله؛ فكيف تتعجل ما تحب أنت!
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
أليس عجيبًا أن يكون بلاؤك بسبب ذنبٍ عرَّفك الله به، ثم لا تتركه، وتُلِح في الدعاء بالعافية! يا هذا؛ لا أعظم أسبابًا للبلايا من آثامك؛ فاقطعها بتوبةٍ نصوحٍ، ذلك حقُّ الأخذ بالأسباب، فإن أبطأت بما يحب الله؛ فكيف تتعجل ما تحب أنت!