تعجبون لسبِّ الأراذل وليَّ الله

تعجبون لسبِّ الأراذل وليَّ الله الصادع بالحق: سمير بن مصطفى!

فلئن رضي عن الشيخ عبيدُ القبور والقصور أشباهُ الذكران؛ لشككنا فيه.

إنه حَنَقُ العُهر على الطُّهر.

إنه ضِيقُ الفُسُولة بالرجولة.

إنها معاداة الرذيلة للفضيلة.

اللهم ربنا احفظ علينا سخط كُهَّان الطواغيت وخِرَقِهم، وامنعنا رضاهم.

لا غَرْوَ؛ اليوم لا ثورة، ثرثرةٌ وموجُ الرِّجز عالٍ، والظاهرون فوقه كُثُرٌ.

أضف تعليق