لوْ لمْ تُرِدْ نَيْلَ ما

لوْ لمْ تُرِدْ نَيْلَ ما أرجو وأطلبُهُ ** مِنْ جُودِ كفِّكَ ما عودتني الطلبا

يا حبيبي؛ لا يلهمك ربك استغفاره إلا مريدًا لك الغفران، فمتى ذكَّر به قلبك فليلهج به لسانك، إنها ساعة رحمةٍ، وما يفتح الله للناس من رحمةٍ فلا ممسك لها! كيف بخير الناس عنده: المسلمين! أم كيف بخير رحمته عنده: الغفران!

أيدعو ذو المغفرة إلى المغفرة عبدًا أغرقته الخطايا؛ ثم لا يجاب!

أضف تعليق