في عدم تكلُّفك لمن لا يتكلَّف لك شطرُ راحة البال، فإن تكلَّفت له فاعلم أن كل متكلَّفٍ وإن طال إلى زوالٍ، وما قصدت بالإحسان إليه وجه الله لم تَشْكُ المآل.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
في عدم تكلُّفك لمن لا يتكلَّف لك شطرُ راحة البال، فإن تكلَّفت له فاعلم أن كل متكلَّفٍ وإن طال إلى زوالٍ، وما قصدت بالإحسان إليه وجه الله لم تَشْكُ المآل.