سألت رجلًا: هل تصلي؟ قال:

سألت رجلًا: هل تصلي؟ قال: لا؛ لكني بحمد الله لا أغضب الله.

يا هداك الله؛ كفى بترك الصلاة لغضب الجبَّار في الدارين وبرزخٍ بينهما سببًا.

ليست الفواحش ولا المظالم ولا البِدَع؛ بأعظم من ترك الصلاة.

علِّموا الناس أنواع المعاصي ورُتَبَها، لستم أرفق بالناس من ربهم، لا تَخونوهم.

اللهم اهدنا للصلاة وبالصلاة واهد بنا إليها، لا تعاقبنا بحرمانها.

أضف تعليق