ربِّ أسألك صدق سؤال الشهادة، إن أَصدقك السؤال تَصدقني الجواب.
دمي أرخص ما أبذل لكم ساداتي بأكناف بيت المقدس، بربي عُذت أن أكون في هواكم دَعِيًّا، ولله أهوالٌ تكابدونها الليلَ والنهارَ لا طاقة لي بتوهُّمها.
ما نوع نفوسكم كنوع نفسي، لكأنما برأكم الله للأقصى يوم قضى به لكم.
مهديُّ مجوس الزمان المنتظَرُ -بالإفك- واحدٌ، ولبيت المقدس بكل أرضٍ للإسلام مهديٌّ، يُعِدُّه الله له ليلًا؛ ليسفك دمه ابتغاء رضوانه عند الصباح.
بالأمس من الأردن ماهرٌ وحسامٌ وعامرٌ، واليوم وغدًا سِواهم مِن سِواها.