ركَّب الله في الإنسان قوتين: قوةً شهوانيةً، وقوةً غضبيةً، وأمره لتصريفهما بأمرين: النكاح، والجهاد، فكلما ضُيِّق على الناس طريقُ النكاح تسافحوا، وحيثما عُطِّل عنهم الجهادُ تقاتلوا؛ “أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ”! سبحانه.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
ركَّب الله في الإنسان قوتين: قوةً شهوانيةً، وقوةً غضبيةً، وأمره لتصريفهما بأمرين: النكاح، والجهاد، فكلما ضُيِّق على الناس طريقُ النكاح تسافحوا، وحيثما عُطِّل عنهم الجهادُ تقاتلوا؛ “أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ”! سبحانه.