“وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَآ أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ”؛ الذنب بعد المَنِّ أغلظ.
قبيحٌ سوء الظن بالرحمن على كل حالٍ، وهو بعد اليوم أقبح وأوقح.
ومن أظلم ممن أساء ظنه بربه؛ من بعد ما أراه في أعدائه آياته الكبرى!
رب قد أدهشتني باسطًا بما لست له أهلًا؛ فلأظُنن بك قابضًا ما أنت له أهلٌ.