“وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ

“وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ”؛ قد صدَقك خالقُها في حقيقتها؛ ففيم دهشتك من تقلُّبها؟!

“الدنيا سجن المؤمن”؛ فهو يتقلب بين زنازينها، لا يرجو فيها إلا ما يرجو السجين؛ والجنة الحرية.

أضف تعليق