قاعدةٌ في المعاملة؛ في عدم تكلفك لمن لا يتكلفون لك شطر راحة البال، فإن تكلفت لهم فكل متكلَّفٍ منك وإن طال إلى زوالٍ، وأخذُ كل شيءٍ بينكم وزنه الحقيقي في موضعه الطبيعي خيرٌ للحال والمآل.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
قاعدةٌ في المعاملة؛ في عدم تكلفك لمن لا يتكلفون لك شطر راحة البال، فإن تكلفت لهم فكل متكلَّفٍ منك وإن طال إلى زوالٍ، وأخذُ كل شيءٍ بينكم وزنه الحقيقي في موضعه الطبيعي خيرٌ للحال والمآل.