– لا قيام لجسد الإسلام

– لا قيام لجسد الإسلام إلا بقدمين؛ العلم والجهاد.

– خير المجاهدين معروفٌ يُشكر، وشرهم منكرٌ يُكفر.

– درايتهم بواقعهم لا تستلزم درايتهم بأحكام الإسلام فيه.

– تسديد القاعد المحب لهم -بعلمٍ وعدلٍ- من أعظم الواجبات.

– لولا السادة المجاهدون لكنا عبيدًا، هداهم الله وتولاهم وأعزهم.

– قد يقترفون الفسق والظلم والبدعة والخيانة والكفر، وبكلٍّ تفصيلٌ.

– هم أحوج إلى التسديد بحقٍّ وإحسانٍ؛ من حاجتهم إلى تطبيل الغلمان.

– من لم يقرأ أحكام الجهاد مفصلةً في دواوين الفقه؛ فليسكت لله وللإسلام.

أضف تعليق