يا محب الله؛ لا باب

يا محب الله؛ لا باب لمولاك يُدخلك عليه طيبًا مطيبًا؛ كباب الذل والافتقار.

قال ابن تيمية رحمه الله: الرب -سبحانه- أكرمُ ما تكون عليه؛ أحوجُ ما تكون إليه.

إذا أصبحت بهذا فقيهًا؛ أمسيت عن الله في بلاءٍ قدَّره ليُحوجك إليه راضيًا.

أضف تعليق