اضطررت الآن لحظر امرأةٍ عفا

اضطررت الآن لحظر امرأةٍ عفا العفوُّ عني وعنها، اسم صفحتها محتملٌ للذكر والأنثى، توهَّمتها رجلًا فكنت أضع قلبًا على تعليقاتها؛ بل أبتدئ تعليقي على تعليقاتها: يا حبيبي، ثم تيقَّنت الآن أنها امرأةٌ من تعليقين لها؛ بالله كيف هذا!

ليس للمرأة أن تسمي صفحتها باسم رجلٍ، بل ولا باسمٍ محتملٍ؛ حاجة تقرف.

أضف تعليق