يا سلام يا سيدنا ابن حجر! رحمك الرحمن ورضي عنك.
قال الحافظ: ظهور الحزن على الإنسان إذا أصيب بمصيبةٍ؛ لا يخرجه عن كونه صابرًا راضيًا، إذا كان قلبه مطمئنًّا؛ بل قد يقال: إن من كان ينزعج بالمصيبة، ويعالج نفسه على الرضا والصبر؛ أرفع رتبةً ممن لا يبالي بوقوع المصيبة أصلًا.