أفكلما وصلت أخًا بيسير وصلٍ

أفكلما وصلت أخًا بيسير وصلٍ (متشرفًا متبركًا)؛ قال: جبرك الله كما جبرتني!

لا والله الذي لا يُخادَع أبدًا؛ بل خاطري أجبرُ بوصلكم أحبتي، غفر الله ما ستر.

ربِّ بما علمتَ أني إلى أحبتي أشد فاقةً؛ فلا تجعل عقوبتي حرمان ودادهم.

أضف تعليق