كتب شِبه إنسانٍ به جِنَّةٌ على صفحته يقصدني بأُحْمُوقَتِه:
لِم تنكر ترحم المترحم على السادات ومبارك؛ وقد ترحمت على مرسي!
يا سافهًا نفسَه؛ تساوي بين مرسي وبين السادات ومبارك!
أقول ذا وأنا من أَنكر على مرسي إنكارًا وفيرًا؛ عامَّة ما أسخط الإلهَ فيه.
شيوخهم علَّة ولائهم وبرائهم، يدورون عليها وجودًا وعدمًا.
لِيَبْتَغِ الشيخ نفقًا في الأرض أو سُلَّمًا في السماء، هو خلفه أينما توجَّه.
اللهم ثورةً هاتكةً للخونة والدراويش؛ كما فعلت ثورة يناير.
كبُر على أشياع الأشياخ أن يقولوا: ضل شيوخنا في الطواغيت السبيل.
نعوذ بعزتك اللهم من الدوران على غير محكَمات الإسلام.