إن الذين يتباكون بين أيديكم سيد الثائرين على الطغيان الحسين عليه السلام، وهم يعتقدون الطواغيت ولاة أمورٍ لا يُثار عليهم؛ قومٌ أكَّالون للسُّحت دجَّالون في القول، عليهم وعلى سائر المفترين على الله الكذب في الدارين لعائن الله.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
إن الذين يتباكون بين أيديكم سيد الثائرين على الطغيان الحسين عليه السلام، وهم يعتقدون الطواغيت ولاة أمورٍ لا يُثار عليهم؛ قومٌ أكَّالون للسُّحت دجَّالون في القول، عليهم وعلى سائر المفترين على الله الكذب في الدارين لعائن الله.