أيُّكم يشتهي الوفاة في صلاةٍ

أيُّكم يشتهي الوفاة في صلاةٍ عباد الله!

في قيامها، أو في ركوعها، أو في سجودها، أو في جلوسها، أو في تشهُّدها.

توهَّم نفسك مبعوثًا يوم القيامة ساجدًا.

أيكون مشتاقًا إلى لقاء مولاه مصليًا؛ عبدٌ يدعوه الله إليها بنفسه فلا يجيب!

ما كانت هذه سُنة المحب ولا تكون أبدًا.

الحب توَقانٌ، الحب تلهُّفٌ، الحب هرولةٌ؛ واخجلتاه سيِّداه من وَهَن ذلك فينا.

أضف تعليق