هذا زمانٌ لا يُثنى فيه

هذا زمانٌ لا يُثنى فيه على أحدٍ بخيرٍ؛ حتى يُعلم اعتقادُه في الطواغيت أجمعين.

لا يغرَّنك من أحدٍ علمٌ ولا نسكٌ ولا خلقٌ ولا لسانٌ؛ حتى تستوثق من ولائه وبرائه.

ربَّاه لقِّنا وجهك وليس في صحائفنا موالاة من عاديت ومعاداة من واليت؛ لا إله إلا أنت.

أضف تعليق