#في_حياة_بيوت_المسلمين. لا يخلو “الطلاق” من

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

لا يخلو “الطلاق” من رحمةٍ من رحمات الله؛ لكنه على الجملة بلاءٌ شديدٌ، وعقوبةٌ من عقوبات الذنوب والمعاصي، ولعل في ورود هذه الآية؛ “وَكَأَيِّن مِّنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَاهَا عَذَابًا نُّكْرًا” -من سورة الطلاق- عقب آيات أحكامه؛ إشارةٌ إلى ذلك.

إنها آيةٌ تقول: إن سنن الله في مجازاة خلقه (آحادًا وأممًا) بالحسنات والسيئات؛ واحدةٌ لا تتبدل.

أضف تعليق