“ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ”.

“ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ”.

بأطيب ما وعدتَ بها مؤمنًا يُحْبر؛ احبر “حبَّارة” -الليلة- حتى يُجْبر.

بك الحول، ومنك القوة؛ لا إله إلا أنت.

– ذود المناكيد عن أردوغان.

– ذود المناكيد عن أردوغان.

– الخرس عن دَنَس التفريط بالشام.

– التسويق في وطأة الأحداث للغلو الأسود.

ليس أقبح إفسادًا من الثالث بعد الأول؛ إلا الثاني.

أجل يا صاحبي؛ كلٌّ قبيحٌ دميمٌ؛ دقُّه وجِلُّه، باطنه وظاهره.

على الله قصد السبيل، ومنها جائرٌ؛ أولئك عن يمينٍ وشمالٍ عِزين.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -قدَّس الله روحه ونوَّر ضريحه-: “اتفق المسلمون على أن ما بناه المسلمون من المدائن؛ لم يكن لأهل الذمة أن يحدثوا فيها كنيسةً”.

وقال -رحمه الله-: “والمدينة التي يسكنها المسلمون، والقرية التي يسكنها المسلمون وفيها مساجد المسلمين؛ لا يجوز أن يظهر فيها شيءٌ من شعائر الكفر، لا كنائس ولا غيرها”.

وقال -رضي الله عنه كما أرضى منه-: “من اعتقد أن الكنائس بيوت الله، وأن الله يعبد فيها، أو أن ما يفعله اليهود والنصارى عبادةٌ لله وطاعةٌ لرسوله، أو أنه يحب ذلك أو يرضاه، أو أعانهم على فتحها وإقامة دِينهم، وأن ذلك قربةٌ أو طاعةٌ؛ فهو كافرٌ”.

ليت الله يعين إخواني على قراءة “الرسالة القبرصية” للشيخ، فينتفعون وينفعون.

بل هذا أوان اعتبار دروسكِ

بل هذا أوان اعتبار دروسكِ يا حلب الشهباء.

تفريط المفرطين الدنس، وغلو الغلاة الأسود، وما بينهما من أسبابٍ.

أيها الكفر: هي لك جولةٌ، وللحق عليك دولةٌ.

اللهم أنت الحي حين ماتوا، القيوم كلما عجزوا؛ كن لهم وليًّا نصيرًا.

#أخي_أنت_مني_مهما_تكن. “فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم

#أخي_أنت_مني_مهما_تكن.

“فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا”.

ألَّف بينها رُحْمًا وإنعامًا، فحسب المفرقين عنده إجرامًا.

صبَّحكم -سفرةَ الإسلام- نباتَ نعمتِه، فلا تبيتوا -أباديدَ- حصادَ نقمتِه.

#أخي_أنت_مني_مهما_تكن. “وَوَهَبْنَا لَهُ مِن رَّحْمَتِنَآ

#أخي_أنت_مني_مهما_تكن.

“وَوَهَبْنَا لَهُ مِن رَّحْمَتِنَآ أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا”.

طوبى لعبدٍ استوهب رحمة الله أخًا على دينه وليًّا.

ومن بات بمثله مأنوسًا محروسًا؛ فليكن به كهارون بموسى.